في عالم السينما التي تعتمد على الأبطال الخارقين, لعبت سلسلة “إكس مين” دورًا محوريًا في تشكيل أفلام الكتب المصورة الحديثة. ومع ذلك, فإن الاندماج بين ديزني وفوكس أدى إلى تغييرات في النظام التي جعلت بعض الأفلام تبدو وكأنها تعاني من نقص في القصة والتواصل. أحدث هذه الأفلام هو “ديدبول وولفيرين”, الذي يحاول التواصل مع الجمهور المخلص للـMCU, لكنه يفشل في توضيح الارتباطات المعقدة مع الأحداث الأخرى. كما يعاني الفيلم من ضعف في القصة والتناقضات الصارخة, مما يجعل المشاهد يشعر بالارتباك. بالرغم من ذلك, يحاول الفيلم الاستفادة من التحيزات القديمة والضحك على الأخطاء السابقة, لكنه يبدو وكأنه يحاول التغلب على أزمة الهوية التي يعاني منها النظام الكبير. ومع معرفة ديزني بأنها وضعت نفسها في مأزق, تبدو الشركة تعتمد على الحنين والضجة لتعزيز أعمالها, مع البحث عن طريق أكثر استدامة في المستقبل.
Related Posts
Espionage Scandal Rocks Olympics: Canada Coach Fired Over Drone!
An espionage scandal has shaken the Olympic Games after a drone was found being used to spy on New Zealand team training sessions. Learn about the details of this incident and its consequences for the Canadian team.
Kamala Harris and the “Brat” Episode: A Look at Recent Developments
A review of the latest developments in technology and AI on AIbilArabi.
Amazon Acquires NBA Streaming Rights on Prime Video
Will streaming platforms dominate the future of sports? We discuss Amazon's historic deal to stream NBA games on AIbilArabi.